Detailed Notes on ÙØªØ Ø§Ù„ÙƒÙ…Ø¨ÙŠÙˆØªØ± بعد نسيان كلمة السر
يعمل بابا ككبير الخبراء التقنيين ÙÙŠ شركة كابلات المتوسط البØرية وهى الشركة المسئولة عن مَدّ وصيانة ومراقبة الكابلات البØرية، التي تستخدم ÙÙŠ الاتصالات، الانترنت، الأرواØØŒ تØويل الأموال، الأسرار العسكرية، المشاعر، الأوامر التنÙيذية، قرارات البيع والشراء، المØادثات العاطÙية، الصور البورنوغراÙية، Ùيديوهات التعذيب، الابتسامات، بيانات إنتاج Øقول النقط والبترول، دراسات الماجستير والدكتوراه الأكاديمية، تطبيقات التجسس ومراقبة مستخدمي الانترنت، الإعلانات التجارية، الإعلانات الخيرية، الزيجات، الطلاق، الÙانتازيا، الواقع، الرغبات، الأØزان، وصÙات الطعام، وصÙات الدواء، الثورات المجهضة، تلك الناجØØ©ØŒ ومÙارش السرير، التي بللتها دماء الدورة الشهرية، تلك التي Ù„Ù Ùيها جسد الشهيد، وأخرى استلقى عليها القاتل متنعمًا بالØياة ÙÙŠ انتظار نعيم الآخرة، مكاÙأة على إنجازاته ÙÙŠ سبيل الله والوطن والأمة والشعب.
لا تتعامل مع غيره، لأنها تثق ÙÙŠ طريقة تربيته للمواشي وذبØها. يمنØني الكيس Ùيه اللØÙ… ملÙÙˆÙًا، أقود السيارة إلى شارع جانبي، ثم أنزل منها إلي الزريبة Ùيأتي Ø£Øمد مساعد الجزار يزنقني خل٠الباب، وينيك بلا قبلات، ولا كلام، ÙˆÙÙŠ الغالب ÙÙŠ دقائق معدودة يقذÙØŒ بينما استنشق أنا رائØØ© الزريبة وأÙØªØ Ø¹ÙŠÙ†ÙŠ متذكرة كل التÙاصيل.
اعتدلت٠ÙÙŠ جلستي أمام الØاسوب وخاطبت٠Øساب الرØمة والنور، لأسأله أي ابن اخت هو لدادي. كنت٠أعر٠خالد المقرب أكثر لدادي، والذي كان كثيرًا ما يشركه ÙÙŠ جلساتنا، لكن من يدير الØساب كان “Øمزة†الذي قابلته Øينما زرت٠المنزل لتقديم واجب العزاء مع علي البطة، ولم ÙŠØ³Ù…Ø Ø§Ù„Ø¸Ø±Ù Ø¨Ø§Ù„ØªØ¹Ø±Ù Ø¹Ù„ÙŠÙ‡ أكثر.
جلسنا برؤوس منكسة ومشاري راشد يتلو القرآن سريعًا ملتزمًا بكل تقاليد التجويد مبتعدًا عن اللØÙ† والشبهات، Ùتنطلق القراءة سريعة Ù…Ùتعجلة لا تترك لنا ولو ثواني من الصمت لتأمل الآية أو الاندماج ÙÙŠ Ù„Øظة المواساة. ومع ذلك جلسنا صامتين، وقبل أن ينطق البطة أو أنا انÙجرت أم دادي بالبكاء. أخذ رجل بجلباب رمادي بجوارها ÙÙŠ تهدئتها وهو يتمتم لا إله إلا الله، لا إله إلا الله يا أختي.
– أنا كنت بزور صديق قديم، ولقيت عنده نسخة إلكترونية من Ùيلم أقدم، دا تقريبا كان بعد ست أو سبع شهور من معرÙتي بماما.
ØÙرة وصنبور مياة مشكلاً ما ÙŠÙترض أنه Øيز الØمام. باب Øديد، ناÙذة بقضبان وشبكة
In the approaching weeks, the chief of investigations And that i achieved an unspoken arrangement. He had come to know that a few items were vital that you me: guides, Yasmine’s visits and also the letters that we despatched each other. All people within the jail’s administration took satisfaction in reading Those people letters, which arrived at me days later on, once they had been examined and proven to the several security apparatuses.
السلع، ÙŠÙتشون السÙن، يطلعون على هويات المساÙرين ويسجنون المشتبه Ùيه، يمارسون
Ø³ÙŠØµØ±Ø Ù‚ØµÙŠØ±ÙŠ بعد ذلك، ÙÙŠ Øوار له، باشمئزازه من الطغاة، كما سيعتر٠بأنهم موجودون دومًا، وبالتالى من العبث Ù…Øاربتهم. والأهم أن هذا لا يعني ألا Ù†Øب الØياة.
دوراً قديماً يعود إلي آلا٠السنة الخيالية Øيث قبض أجدادهم على أخو النبي يوسÙ
أنا كذلك كنت٠أودع العالم القديم Ù„Øياتي، أبتعد عن الصØاÙØ© والكتابة، ويومي يضيع ÙÙŠ اجتماعات وترتيبات Ù„Øملات إعلانية ÙˆØÙلات وهلك واستهلاك للوقت والسجائر وآلام ÙÙŠ الظهر من قلة المشي والØركة، ونصيØØ© من أستاذ بركات بضرورة المشي نص٠ساعة على الأقل يوميًا، وتØذير من د.
– يا روØÙŠ خيط لقيته، بس أنت٠اللي هتعرÙÙŠ تØددي إذا كان الخيط يخص مامتك ولا لأ.
ألبير قصيري Ø³ÙŠÙ…Ù†Ø Ù…Ø³ØªÙ‚Ø¨Ù„ ثورة يوليو، اسمًا مناسبًا، بعد نص٠قرن، ÙÙŠ روايته “ألوان العارâ€ØŒ Øينما يصÙها بـâ€Ø·Ø±ÙŠÙ‚ العمى وتوهم الكرامةâ€. والد أسامة، بطل الرواية، عامل مصنع Ùقد بصره ÙÙŠ إضراب عمالي قبل الثورة، ومرّت السنون، ولا شيء تغيّر، Ùعاش أعمى ÙÙŠ عزلة لا تقطعها إلا زيارات ولده التى يملأها بتخيل جنازة كريمة: “سيكون هناك رÙقاء المصنع القدامى.
أمسكت٠الÙرشة وأخذت٠أداعب باليد البلاستيكية ÙƒÙسي، شعرت٠بتهيجي يضرب جسمي كله ويسيطر على رأسي كسØابة سائلة، وبينما أدَعَك ÙƒÙسي website بمقبض الÙرشاة استعدت٠ذلك التهيج والشبق والشهوة، التي لم تتØقق أبدًا لطÙلة صغيرة قلبها مكسور بسبب Ø£Øمد، ÙتدÙعها الغيرة لاكتشا٠مذاق صديقتها ومعرÙØ© لون صرم طيزها.